في The Garden ، تشرح Hope جزءًا من قصة حياتها إلى Gabriel و Echo بالإضافة إلى حقيقة أنها أبرمت صفقة مع زعيم التلاميذ Anders - "هو" الذي ذكرته سابقًا - حيث تساعد Hope في ذلك. القبض على أوكتافيا عن طريق وضع علامات عليها حتى يتم إعادتها عبر Anomaly مقابل حياة ديوزا.

في أناكوندا ، يحضر أندرس بيل كادوجان للقاء مجموعة كلارك ويبقى بالخارج مع بقية التلاميذ بناءً على طلبه. عندما فتح غابرييل الباب مرة أخرى ، يرسل أندرس أصدقاء كلارك بناءً على طلبها.

في كتابه "تضحية صغيرة" ، اعترض أندرس على أوامر كادوجان بترك كلارك وأصدقائها وشأنهم ، لكنه امتثل في النهاية. قاطع لاحقًا عشاء كادوجان مع غابرييل سانتياغو ليحذره من مشكلة ، ونزع سلاح غابرييل قبل السماح له بالعودة إلى غرفة الحجر.

بينما تتحدث كلارك وأصدقاؤها عن إيكو بعيدًا عن إطلاق العنان للجيل التاسع على باردو ، يدخل أندرو غاضبًا على أفعالهم ، وموت ثلاثة من أفراده ، وتعذيب ليفيت ومحاولة ارتكاب إبادة جماعية. ديوزا تسلم الجيل 9 ، وعرضت أن تسميها حتى ، لكن أندرس يشعر بالاشمئزاز منهم لكونهم "لا شيء سوى الوحوش البدائية" لأنهم نشأوا في البرية وهم مفتونون تمامًا بمشاعرهم ويعطون الأولوية للحاجة إلى الذات على احتياجات الجميع. على الرغم من أن ميللر يهدد أندرس ، إلا أن ديوزا تدرك أن أندرس ليس وحيدًا وأن أربعة من التلاميذ يخلعون خلفه.

تشير ديوزا إلى أنها فكرة سيئة أن تطلق أشعة الليزر في غرفة بها أسلحة دمار شامل وتقترح العودة إلى رحمة الراعي. يعرض أندرس إرسال Echo إلى Penance لمدة 20 عامًا ، لكنه يعد بأنها ستعود قبل أن يعرفوا ذلك طالما تم إدخال الرمز بحلول ذلك الوقت لبدء الحرب الأخيرة أو سيموت Echo هناك. مشيرًا إلى أن لديها فكرة أفضل ، أن أندرس مات هناك ، قام Hope بشق حلق Anders ، مما تسبب في إسقاط Gen-9 وهو يمسك بجرح يائس. عندما يسقط أندرس على الأرض ممسكًا بجرحه ، يحاول هوب إطلاق السلاح البيولوجي ، لكن ديوزا أوقفته. ومع ذلك ، يتم إطلاق Gen-9 في الغرفة ، مما يؤدي إلى بلورة ديوزا وأندرس وكل شيء آخر في الداخل.

في Etherea ، ذُكر أنه لم تتم معاقبة أي شخص بسبب موت Anders بسبب سيطرة مجموعة Clarke على Key وأنه تم منحهم حتى أماكن Anders و Cadogan. من خلال ذكرى تلميذ يعاني من اضطراب ما بعد الصدمة من الانفجار الذي قتل بيلامي على ما يبدو ، اكتشف ليفيت أنه نجا بالفعل وبدلاً من ذلك تم تفجيره من خلال الشذوذ الذي فتحه أندرس لإيثريا بدلاً من Sanctum كما طلبت أوكتافيا.

في The Stranger ، يقدم بيلامي تعازيه إلى Cadogan لفقدان Anders ، على افتراض أنهم كانوا قريبين. يذكر كادوجان أنه التقى في الواقع مع أندرس مرتين فقط مع كل تلميذ أول يوقظه عادةً كل 20 عامًا ليقول إنه لم يكن هناك تقدم في الحرب الأخيرة. كان أندرس هو الشخص الوحيد الذي أيقظه مرتين ، والمرة الثانية لأنهم عثروا على المفتاح. يوافق كادوجان على أنه "من الناحية النسبية" ، كانا قريبين ، لكنه يدرك أن بيلامي كان يختبره فقط بالسؤال.