في وقت لاحق ، يقوم تشيس بواجب الحراسة في قسم السجن عندما يتم وضع سنكلير في الزنزانة مع جراوندرس المدفونين بتهمة الخيانة. في النهاية ، أخبر سنكلير الحراس أنه مستعد للتحدث وأبلغ تشيس بيلامي بذلك عند وصوله. بينما كان بيلامي يتفاوض مع سينكلير ، أحد أعضاء فريق جراوندرس ، لينكولن، يمسك سنكلير ويضربه أرضًا ، ويصفه بالخائن والجبان. اندفع بيلامي وحارس آخر إلى الزنزانة لتفريق الخلاف ، لكن تبين أنه خدعة ، وتوجه لينكولن وسينكلير والسجناء الآخرون نحو باب الزنزانة الذي لا يزال مفتوحًا. يحاول Chase واثنان من الحراس الآخرين إغلاق الباب ، ولكن دون جدوى ، يدفع أصحاب الأرض طريقهم للخروج من المقصورة ويبدأون في المشاجرة مع الحراس في الردهة. إدراك أن الوضع خارج عن السيطرة ؛ يضغط تشيس على زر الإنذار اليدوي ثم يقاتل شخصيًا مع لينكولن أثناء أعمال الشغب. يتفوق لينكولن على تشيس ، حيث قام بلكمه عدة مرات في وجهه حتى وصول التعزيزات. مع تشتيت لينكولن من قبل الوافدين الجدد ، أصبح تشيس قادرًا على التقاط هراوة صدمة وإصابة سنكلير في ظهره ، مما يؤدي إلى إعاقته.

بعد الحكم على كين بالإعدام لمحاولته تهريب بايك خارج أركاديا أثناء أعمال الشغب ، يعد تشيس أحد الحراس الذين رافقوه من غرفة الاستجواب إلى قسم السجن.

في Stealing Fire ، يبدو أن Chase يعمل كجزء من حارس Pike الشخصي ويرافقه إلى قسم السجن. أصدر بايك قرارًا بإعدام جميع أفراد الأرض الذين شاركوا في عملية الاختراق ، لكن لينكولن وبيلامي قادران على إقناع المستشار بالتراجع عن هذا القرار. ومع ذلك ، لا يزال بايك مصممًا على إعدام كين ولينكولن وسينكلير لكونهم قادة التمرد الصغير. عندما يغادر بايك ، يحضره تشيس.

يسمح بايك لكين بالزيارة مع آبي وتشيس وحارس آخر يرافقه إلى غرفة الاجتماعات ، ويخبره أن لديه خمس دقائق. ثم انتظر تشيس وزملاؤه الحراس في الخارج حتى يحين الوقت ثم ادخلوا الغرفة ليأخذوا كين مرة أخرى ليغلقوه.

عندما يحين الوقت لتنفيذ عمليات الإعدام ، يقوم تشيس بحراسة الخونة الثلاثة المدانين وهم في طريقهم إلى مكان وفاتهم. ويضم مرافقة أيضا بايك، بريان ، Gillmer وثلاثة حراس آخرين. عندما حذرت هانا بايك عبر الراديو من احتمال وجود خطة لإنقاذ السجناء ، أوقف بايك المجموعة ونصحه بريان بعدم المضي قدمًا إلى أن يتم التأكد من أن الطريق آمن. يلتزم بايك بهذه النصيحة ويأمر السجناء بالحراسة داخل مقصورة قريبة مع وجود حارسين عند الباب. يساعد تشيس في دفع السجناء إلى الغرفة ثم الانتقال مع بايك للتحقق من طريقهم ، تاركًا برايان وجيلمر لحراسة السجناء.

Chase aids in searching the hangar bay for danger and having done so, reports to Pike that the area is secure. Pike then radios to check in with the guards protecting the prisoners but receives no reply. Hurrying back to where the prisoners were being held Pike and his men, including Chase, discover that the two guards at the door are unconscious. Pike orders Chase to check on the guards’ condition and to contact medical, which Chase does so immediately, while the Chancellor discovers that the prisoners are missing. Chase informs Pike that the men are alive and appear to have been drugged, a frustrated Pike just replies, “we did what they wanted us to do”.

Upon hearing over loudspeaker that the fugitives are heading to the main gate, Chase enters the Chancellor’s office with Pike, who asks Monty and Hannah how many men they have at the main gate. When Pike hears that the loudspeaker announcement was a false report, he orders Chase to lock the camp down and tells him that they are going, “door to door”.

In a desperate measure to make sure not all three fugitives escape, Pike uses the loudspeaker to announce that he will execute the other grounder prisoners if the “traitors” don’t turn themselves in. Sacrificing himself for his people, Lincoln gives himself up and Chase and several other guards apprehend him in a hallway. Chase and another guard manhandle Lincoln outside to his place of execution, then step back and keep watch over the proceedings. Lincoln kneels on the muddy ground and Pike executes him with a single shot to the head.

In Perverse Instantiation (Part 1), having been chipped by A.L.I.E., Chase and two other Sky People, as well as two grounders capture Bellamy, Octavia, Bryan and Miller who were attempting to set an ambush.

بعد أن أخذ السجناء إلى الأنفاق تحت بوليس ، قام تشيس بضرب ميلر ، محاولًا حمله على أخذ الرقاقة ، لكنه توقف عندما يتلقى رسالة من ALIE تأمرهم بأخذ بيلامي إلى قمة البرج. ومع ذلك ، عندما بدأ الجنود المكسورون في نقل بيلامي يسمعون صوتًا في النفق أمامهم ، يضيء مصباحه ، يكشف تشيس أنه جون مورفي . فجأة ، ظهر إندرا وبايك من الظل خلف مورفي وأطلقوا النار على الجنود المتكسرين ، بما في ذلك تشيس ، بالبنادق الآلية.